الاثنين، 26 نوفمبر 2012
الجمعة، 23 نوفمبر 2012
الاثنين، 19 نوفمبر 2012
الأحد، 18 نوفمبر 2012
الخميس، 8 نوفمبر 2012
سترة تتيح لمن يلبسها الاختفاء عن الأنظار
شاهد معظمنا مستمتعاً الفيلم الكوميدي "سر طاقية الإخفاء" بطولة النجم الضاحك عبد المنعم إبراهيم، وكنا نراه شيئاً مستحيلاً أن يلبس الإنسان شيئاً ماً فيختفي عن الأنظار.
لكن يبدو أن ذلك صار متاحاً الآن بفضل التقنية الحديثة والتقدم العلمي المذهل.
فقد قام مجموعة من الطلاب والعلماء في جامعه طوكيو في اليابان بالكشف عن ابتكار أثار الكثير من ردود الفعل العالمية بحيث قاموا بتطوير تقنيه تتيح إخفاء الأشياء والأجسام تعتمد في عملها على تقنيات التمويه والخداع البصري (optical camouflage).
وتم عرض التقنية لوسائل الإعلام بطرقه شيقة بحيث تم إلباس أحد الطلاب ستره الإخفاء وقام بالالتفاف أمام المتابعين للحدث فكان بإمكانهم الرؤية من خلال جسده لما يجري خلفه.
تستخدم التقنية المبتكرة نفس مبادئ الشاشة الزرقاء المستخدمة في دمج الصور لدى التلفزيون كبرامج الأخبار الجوية.
بحيث بكل بساطه إذا أردت أن يرى الناس من خلالك (أي أن تختفي) فقط قم بتصوير ما خلفك وقم بإعادة بثه من خلال جسدك من الزاوية التي يراها الذي يراقبك.
ولكن هذا المشروع أعقد بقليل فقد استخدم في صناعه ستره الإخفاء مواد (Metamaterial) وهي كتل صغيره جدا أصغر من طول موجه الضوء إذا بنيت في كتلة واحدة مثل سترة الإخفاء فإنها تقوم بعكس وتوصيل الصورة إلى الجانب الآخر.
وتنقل السترة إلى الآن صورا ثنائية الأبعاد وفي حال تطورها لتغطي البعد الثالث فإنها ستعطي للابسها اختفاء تاما عن الأنظار.
فيديو :http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=gSZcbfu3pK8
لكن يبدو أن ذلك صار متاحاً الآن بفضل التقنية الحديثة والتقدم العلمي المذهل.
فقد قام مجموعة من الطلاب والعلماء في جامعه طوكيو في اليابان بالكشف عن ابتكار أثار الكثير من ردود الفعل العالمية بحيث قاموا بتطوير تقنيه تتيح إخفاء الأشياء والأجسام تعتمد في عملها على تقنيات التمويه والخداع البصري (optical camouflage).
وتم عرض التقنية لوسائل الإعلام بطرقه شيقة بحيث تم إلباس أحد الطلاب ستره الإخفاء وقام بالالتفاف أمام المتابعين للحدث فكان بإمكانهم الرؤية من خلال جسده لما يجري خلفه.
تستخدم التقنية المبتكرة نفس مبادئ الشاشة الزرقاء المستخدمة في دمج الصور لدى التلفزيون كبرامج الأخبار الجوية.
بحيث بكل بساطه إذا أردت أن يرى الناس من خلالك (أي أن تختفي) فقط قم بتصوير ما خلفك وقم بإعادة بثه من خلال جسدك من الزاوية التي يراها الذي يراقبك.
ولكن هذا المشروع أعقد بقليل فقد استخدم في صناعه ستره الإخفاء مواد (Metamaterial) وهي كتل صغيره جدا أصغر من طول موجه الضوء إذا بنيت في كتلة واحدة مثل سترة الإخفاء فإنها تقوم بعكس وتوصيل الصورة إلى الجانب الآخر.
وتنقل السترة إلى الآن صورا ثنائية الأبعاد وفي حال تطورها لتغطي البعد الثالث فإنها ستعطي للابسها اختفاء تاما عن الأنظار.
فيديو :http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=gSZcbfu3pK8
الاثنين، 5 نوفمبر 2012
رجع بخفى حنين
عاد بخفي حنين!
جميعنا يسمع بمقولة عاد بخفي حنين، التي تقال لمن خاب أمله او خسر خسارة كبيرة وعاد الى دياره دون الوصول الى الهدف الذي سعى من أجله، والكثير منا لا يعلم قصة هذه المقولة..
كلمة خف تعنى حذاء!
في قديم الزمان كان هناك رجلاً يدعى (حنين)
كان يعمل اسكافي (تصليح وبيع أحذية) وكان
يمتلك حانوتاً صغيرا في قريته
وفي يوم من الأيام جاءه الى قريتهم اعرابي
جاء من بلدة بعيدة بقصد التجارة، فمر بهذا الحانوت
وكان يريد شراء حذاء من حانوت حنين
شاهد الأحذية وأختار احدها ليشتريها
وعند سؤاله عن سعره، لم يعجبه السعر
وأخذ بمساومة حنين لتخفيض السعر، لكنه تمادى
في المساومة وكأن به يريد أخذه مجاناً.
بعدها رفض حنين ان يبيعه الحذاء وطلب منه الخروج
من الحانوت، فقام الاعرابي بشتم حنين ونعته بأقبح الصفات
وأبشع الألفاظ، وخرج
أراد حنين الانتقام منه على فعلته، فأخذ الحذاء الذي اراد الاعرابي
ان يشتريه ولحقه مسرعاً وسبقه، ورمى حنين احد زوج الحذاء
فوجده الاعرابي وتأمل فيه وقال: يالله كم يشبه الحذاء الذي اردت شراءه
من حانوت حنين، لكن للأسف ان لا نفع له بدون الزوج الثاني
فرماه أرضاً وتابع المسير، وما ان مشى بضعة كيلو مترات حتى وجد
الزوج الثاني الذي رماه حنين مرة أخرى، فوجده الاعرابي وقرر أن يعود
ليجلب الزوج الأول ليكمل الحذاء، فأخذه وعاد مسرعاً ليأخذ الزوج الأول
تاركاً جمله بما حمل من بضاعة، ثم أتى حنين ليأخذ حمولة الجمل دون أن يترك
شيئاً للأعرابي
عاد الأعرابي الى الجمل بعد أن اكمل زوجي الحذاء، ولم يجد بضاعته
ثم عاد الى قريته بعد أن خسر كل شيء ولا يملك الى خفي حنين
فضحك عليه أهل قريته كثيراً، وكلما رؤوه كانوا يقولون خسر كل شيء
و عاد بخفي حنين، وهكذا أتت هذه المقولة
السبت، 3 نوفمبر 2012
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)